‏إظهار الرسائل ذات التسميات agriculture. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات agriculture. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، أبريل 02، 2018

ابتكار أسمدة أعلى كفاءة باستخدام الجرافين كمادة حاملة.


تمكن باحثون من جامعة أديليد في ولاية جنوب استراليا من تطوير أسمدة أكثر كفاءة وأقل ضرراً على البيئة مع كونها كذلك أقل في كلفتها الاقتصادية بالنسبة للمزارع، وذلك عن طريق استخدام الجرافين graphene كمادة حاملة للعناصر الغذائية المكونة للسماد (مثل النيتروجين والفسفور والعناصر المغذية الصغرى كالزنك والنحاس) مما يرفع من كفاءة امتصاص النباتات للسماد ويقلل من فقدها بالغسيل في التربة ووصولها للمياه الجوفية والمجاري المائية.

السبت، مارس 03، 2018

مقاومة الحشائش باستخدام الروبوت .. من أجل التوقف عن استخدام مبيدات الحشائش الكيميائية


تعد مقاومة الحشائش واحدة من أهم العمليات الزراعية التي يقوم بها المزارعون من أجل ضمان الحصول على محصول جيد، حيث يؤدي إهمال مقاومة الحشائش إلى منافسة تلك النباتات الضارة للمحصول المنزرع في الحصول على المغذيات والماء من التربة، وقد تصل في حالات أخرى إلى منافسته على الضوء أو التطفل عليه. ويلجأ مزارعو المحاصيل الحقلية التي تزرع على مساحات واسعة مثل الذرة وفول الصويا والقمح إلى مبيدات الحشائش الكيميائية لمقاومة انتشار الحشائش رغم الأضرار البيئية التي تخلفها تلك المبيدات. أما مزارعو الخضر كالطماطم والبصل والخضر الورقية فيواجهون مشكلة صعوبة استخدام تلك المبيدات الكيميائية نظراً لقصر عمر المحصول واحتمالية رفضه لارتفاع متبقيات المبيدات به، فلا يصبح أمامهم سوى المقاومة اليدوية للحشائش بالعزيق أو اقتلاع نباتات الحشائش يدوياً. ويعيب عملية المقاومة اليدوية للحشائش عدم توفر الأيادي العاملة الكافية في كثير من الأحيان بالإضافة لإرتفاع التكلفة، والتي تتراوح في المزارع الأمريكية ما بين 150-300 دولار للفدان (الإيكر). وقد دفع هذا لتطوير وتبني ما يعرف بالروبوت المخصص لمقاومة الحشائش، والتي تتراوح أسعارها حالياً في الولايات المتحدة ما بين 120-175 ألف دولار، ورغم ارتفاع أثمانها فإن كبار المزارعين يرونها أكثر اقتصادية على المدى الطويل، كما أنها تعتبر صديقة للبيئة لما ستحدثه من تقليل في استخدام مبيدات الحشائش الكيميائية. وتعتمد هذه الروبوتات على تمييز الحشائش عن نباتات المحصول المنزرع من خلال كاميرات مثبتة بها تنقل الصورة للحاسب الآلي المدمج فيها، لمقارنتها مع قاعدة بيانات الحشائش المزود بها الكومبيوتر ومع الشكل المورفولوجي لأوراق النبات الاقتصادي المنزرع، ومن ثم تحرك ذراع آلي لانتزاع أي نبات يخالف نوع المحصول المنزرع. وتبلغ دقة العملية أكثر من 85% حالياً، ويتوقع تطور العمل وزيادة الدقة مع المزيد من التجارب والتحسين على النماذج الحالية لهذه الآلات.  


د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

الثلاثاء، ديسمبر 12، 2017

نظام أجرو-فوتوفولتيك (Agrophotovoltaics (APV عندما ينجح الإبداع الألماني في المصالحة بين القطاع الزراعي وقطاع الطاقة.

يتزايد في ألمانيا - والعديد من الدول الأوروبية - الطلب على إنشاء محطات توليد الكهرباء من الألواح الشمسية، وبدأ قطاع توليد الكهرباء من الألواح الشمسية يعاني من مشكلة توفير مساحات كافية لإنشاء المحطة الشمسية وسط الزراعات في الريف الألماني. فهل الأولوية لاستغلال الأرض في الزراعة أم لاستغلالها في محطة للطاقة الشمسية؟! لقد دفعت الربحية الاقتصادية لمحطة الطاقة البعض لتفضيل إنشاء محطة الطاقة ثم استيراد محاصيل العلف من البرازيل لتغذية قطعان الماشية لديهم !!! 


وكعادة العلماء الألمان في السعي لحل المشكلات التي تواجه القطاعات الاقتصادية الألمانية بحلول ابتكارية، نجح فريق تقني علمي في بناء ما اسموه محطة أجرو-فوتوفولتيك (Agrophotovoltaics (APV كمشروع تجريبي رائد على مساحة هكتار من الأرض الزراعية، للجمع بين وجود الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء مع عدم الإخلال بالزراعات تحت هذه الألواح. وقد نجحت الفكرة من الناحية التجريبية في إنتاج القمح والبطاطس الكرفس ومحاصيل العلف (clover grass) بمحصول يقل فقط بنسبة 5% عن الزراعات التقليدية بالنسبة للبرسيم وبنسبة 18-19% في محاصيل البطاطس والقمح والكرفس. فيما انتجت الألواح الشمسية المثبتة في المحطة التجربية (والتي تكفى لإنارة أكثر من 60 منزل) بقدرة 194 كليووات كهرباء بمعدل 1266 كليووات-ساعة من كل كليووات قدرة للألواح، وهو ما يزيد بمقدار الثلث عن المتوسط العام للألواح الشمسية المقدر بـ 950 كليووات ساعة/كليووات kWh/kW في ألمانيا، وترجع الزيادة في كفاءة إنتاج الكهرباء لارتفاع الألواح والتصميم الجديد للمحطة. 
ويزيد نظام الأجرو-فوتوفولتيك Agrophotovoltaics من كفاءة استخدام الأرض land use efficiency بما يزيد عن 60% ويحل مشكلة التنافس على الأرض بين القطاع الزراعي وقطاع الطاقة في الدول الأوروبية.
ويوضح الفيديو التالي (ناطق بالألمانية مع ترجمة بالانجليزية) شكل المزرعة وطريقة بناءها - ولا يحتاج لشرح لتوضيح التفوق العلمي الألماني.




د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

الاثنين، نوفمبر 20، 2017

تعديل وراثي ينقذ زراعات الموز من الدمار بفعل مرض بنما


بعد أن حذرت منظمة الزراعة والغذاء FAO من أن الموز من صنف الكافنديش -والذي يعتبر الفاكهة رقم 1 على مستوى العالم من حيث الإنتاجية - في طريقه للانقراض تحت تأثير انتشار مرض فطري يعرف باسم مرض بنما أو TR4 (Fusarium oxysporum Tropical race 4) يمكن أن يقضى على كل زراعات الموز حول العالم في غضون 5 سنوات، تمكن فريق بحثي من جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا QUT من إتمام تعديل وراثي على موز الكافنديش باستخدام جين RGA2 المنقول من صنف بري من الموز الجنوب-أسيوي، بحيث أصبحت نباتات موز الكافنديش مقاومة للفطر المميت، والذي ينتقل إليها من التربة ويمكن أن يظل كامناً فيها لمدة تصل إلى 40 عاماً.  وبلغت نسبة نجاة النباتات من الإصابة بالمرض أكثر من 80% بعد هذا التعديل الجيني، ويقول الفريق البحثي أنه لا خطورة من هذا التعديل الجيني على الموز من ناحية الجودة أو الإنتاجية لأن هذا الجين موجود في نباتات الموز أصلاً، وحتى أنه موجود في صنف الكافنديش لكنه غير مفعل كما هو في الأصناف البرية التي تم نقل الجين منها. يذكر أن تجارة الموز حول العالم تتجاوز عائداتها السنوية 12 بليون دولار، ويعد مورداً هاماً للدخل بالنسبة للمزارعين في الكثير من بقاع العالم.


المصدر 2

د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com


الأحد، أكتوبر 15، 2017

زراعة الأسطح في باريس .. مكتب البريد الفرنسي نموذجاً.


انتشرت زراعة الأسطح خلال السنوات القليلة الماضية بكثرة في عدة عواصم و مدن عالمية مثل نيويورك وطوكيو ولندن وباريس. وبحبول عام 2020م سيكون هناك ما يزيد عن 100 هكتار (250 فدان) من الزراعات فوق اسطح مبانيها وفقاً لتصريحات مجلس المدينة، وسوف تنتج مزارع الأسطح تلك من 32 موقعاً مبدئي جوالي 425 طن من الفواكه والخضر، و 24 طن من فطر المشروم و30 ألف زهرة و95 كليوجرام من عسل النحل. ومن ضمن المواقع المهمة لهذه الزراعات 900 متر مربع تشكل سطح مبنى البريد الفرنسي التاريخي في شمال العاصمة الفرنسية، وحيث تم نقل 90 طن من التربة الزراعية للسطح، وستتم زراعته بمشاركة 500 من موظفي البريد بصورة تطوعية في أوقات فراغهم!!

المصدر

*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'`

د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ

السبت، أغسطس 12، 2017

مخاطر استخدام مياه الصرف غير المعالجة في الزراعة


حذرت دراسة نشرت في دورية الدراسات البيئية العلمية Environmental Research Letters من أن هناك حوالي 72 مليون فدان حول العالم يتم زراعتها وريها باستخدام مياه الصرف الصحي غير المعالجة، مما يعرض حياة وصحة 885 مليون انسان للخطر الداهم، وحيث يمكن أن تنتقل لهم الكثير من الأمراض الطفيلية والبكتيرية، كما يتعرضون للتسمم البطيء بالتركيزات المرتفعة من العناصر الثقيلة والسموم العضوية. وقد حددت بعض الإحصائيات أن أكثر الدول التي تنتشر فيها ظاهرة الري بمياه الصرف الصحي غير المعالج في الصين والهند ومصر وإيران والمكسيك و باكستان وغانا. كما يتوقع تفاقم هذه الظاهرة في بعض الدول نتيجة لأزمات المياه التي تواجهها.



*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'`

د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ

الأحد، يوليو 09، 2017

عدن Edyn: جهاز قياس ذكي في خدمة الزراعة

التكنولوجيا في خدمة الزراعة:

عدن edyn - جهازقياس ومتابعة ذكي موصول بالهواتف الذكية من أجل مساعد المزارعين على المستوى التجاري وعلى مستوى الهواة أيضاً. الجهاز يقيس رطوبة التربة وحرارتها، ومستوى المغذيات بها ويحدد الحاجة للتسميد ونوع السماد المطلوب وكميته، ويصدر انذاراً عن اصابة المحصول بالآفات !! كما يمكن توصيله بنظام للري لري المزروعات بطريقة أتوماتيكية.


*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'`

د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ

الأربعاء، يناير 11، 2017

هل يمكن أن توفر أفريقيا الغذاء الكافي لسكانها بحلول عام 2050؟!!



بحلول عام 2050، من المتوقع أن يبلغ تعداد سكان القارة الأفريقية 250% من تعداد السكان الحالي .. فهل تستطيع الزراعة الإفريقية توفير الغذاء الكافي لهذا العدد من السكان؟!!


للإجابة على هذا السؤال قام فريق من الباحثين من جامعة فاخينينجن Wageningen University الهولندية بالتعاون مع عدد من الباحثين الأفارقة وفريق من جامعة نبراسكا الأمريكية بدراسة موسعة في جمعت فيها بيانات من 10 دول في أفريقيا جنوب الصحراء يشكل سكانها أكثر من 54% من مجمل سكان المنطقة، وقاموا بإنتاج خرائط للانتاج والطلب على خمسة محاصيل حبوب رئيسية وهي الذرة والدخن millet والأرز والسورجم والقمح. وقد توصل البحث المنشور في دورية PNAS العلمية إلى أن المشكلة الكبرى التي تواجه الزراعة الإفريقية هي أن إنتاجية الهكتار منخفضة للغاية مقارنة بالمعدلات العالمية، فإنتاج الهكتار من الذرة في أفريقيا جنوب الصحراء لا يتجاوز 20% فقط من الإنتاج المتوقع في الولايات المتحدة وهولندا (2 طن للهكتار في أفريقيا بينما يتجاوز 7 أطنان للهكتار في الولايات المتحدة وهولندا). وخلال السنوات الماضية لوحظ أن الزيادة السنوية في إنتاج الهكتار من الذرة لا يتجاوز 30 كيلو جرام للهكتار، وقد قدر الفريق البحثي أن أفريقيا بحاجة ملحة لتحديث تقنيات الزراعة بها لتزيد من الإنتاجية المتوقعة من وحدة المساحة، ويخلص البحث إلى أن زيادة سنوية بمقدار 130 كيلوجرام (خمسة أضعاف الزيادة الحالية - من إنتاج الذرة -على على سبيل المثال - لازمة لسد الفجوة بين الإنتاجية الإفريقية والإنتاجية العالمية. وقد أوضح باحثون من مركز بحوث تطوير الذرة والقمح في أثيوبيا (CIMMYT) أن أفريقيا بحاجة لتسريع عملية التكثيف الزراعي intensification وتبني أصناف محلية مطورة من البذور تناسب الظروف الإفريقية، مع تطوير وتوفير الأسمدة والسيطرة على الآفات والأمراض النباتية لسد هذه الفجوة. إلا أنه وحتى إذا ما ارتفعت الإنتاجية الإفريقية لوحدة المساحة لتصبح مساوية للمعدلات العالمية فإن ذلك قد لا يكفي لسد احتياجات القارة من الغذاء، حيث يلزم بالإضافة إلى ذلك التوسع الأفقي من خلال استصلاح الأراضي واستغلال مساحات من الأراضي الغير مزروعة لتدخل حيز الأراضي الزراعية، رغم ما قد يمثله ذلك من ضغط على الحياة البرية و مساحات الغابات وما يصاحب ذلك من مخاطر على بيئة كوكب الأرض.


المصادر:
https://www.sciencedaily.com/releases/2016/12/161213074109.htm

الجمعة، يناير 06، 2017

الجذور المربعة Square Roots .. هل نحن أمام نظام زراعي ثوري يلوح في الأفق!!


يسعى كيمبال مسك Kimbal Musk -الأخ الشقيق لElon Musk مالك شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربية و شركة سبيس وان لصناعة الفضاء والطامح لغزو المريخ - حالياً سعياً دؤوباً من أجل إحداث ثورة جديدة في مجال نظام الزراعة وإنتاج الغذاء.

حيث كان Kimbal Musk لعقد من الزمان يدير سلسلة مطاعم بالولايات المتحدة تحمل اسم  The Kitchen and Next Door تعتمد فكرتها على إعداد أطباق الطعام من منتجات خضر ولحوم محلية. وفي إطار سعيه لتوفير احتياجات مطاعمه من الخضر الطازجة، فقد بدأ في عام 2011 في مشروع غير نفعي يستهدف تعليم البستنة وزراعة الخضر داخل 300 مدرسة، مستهدفاً جذب الأطفال للزراعة كهواية ومهنة. لكنه وفي نوفمبر 2016 طور من فكرته حول الزراعة داخل المدن و أسس - بالشراكة مع آخرين - مشروعاً اسماه الجذور المربعة Square Roots يستهدف الزراعة في المدن داخل حاضنات معدنية وبدأ مشروعه في بروكلين بنيويورك، حيث قام بتجهيز 10 حاويات معدنية - من المستخدمة في النقل البحري shipping containers- للزراعة فيها رأسياً على أربعة حوائط رأسية - بكل حاوية - بأسلوب الزراعة بدون تربة (Hydroponics) وباستخدام أضواء النيون كبديل عن ضوء الشمس. 

وتبلغ مساحة الحاوية الواحدة 30 متراً مربعاً، ويمكنها إنتاج 50 ألف رأس من الخس كل عام، وبمعنى آخر فإن إنتاج مساحة لا تتجاوز المساحة اللازمة لمبيت سيارة واحدة داخل المدينة (30 متر مربع) يمكنها إنتاج الخضر والمحاصيل التي تنتج من مساحة فدانين (2 آكر) من الأرض في الزراعات التقليدية. ويعتقد Musk بأن كل أسرة -تقطن في المدينة - قادرة على أن تمتلك وحداتها المنتجة من نظام Square Roots، و أن تديرها بنفسها بسهولة بحيث تستطيع تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء، وتسويق الفائض منه إلى المطاعم.
















إلا أن المأخذ الوحيد الذي تم إثارته حول الأرباح المتوقعة من الوحدة هي تكلفة الاستهلاك العالي من الكهرباء اللازم للإضاءة التي تتطلبها الوحدة، إلا أن القائمين على تصميم الوحدات قد قالوا بأنهم يسعون لاستخدام الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء اللازمة للوحدة لحل هذه النقطة.


وقد ساهم مكتب (وزارة) الزراعة الأمريكي USDA في تمويل المشروع لاعتقادهم بالجدوى الكبيرة التي يمكن أن تعود منه على توفير الغذاء الصحي الطازج لسكان المدن. 


رابط المصدر من هنا

الأحد، سبتمبر 18، 2016

اندماج عملاقي الصناعة يهدد عالم الزراعة النظيفة



المصدر:
https://www.washingtonpost.com/business/economy/bayer-agrees-to-buy-monsanto-in-66-billion-deal-that-could-reshape-agriculture/2016/09/14/4599de48-7aa6-11e6-ac8e-cf8e0dd91dc7_story.html