‏إظهار الرسائل ذات التسميات environment. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات environment. إظهار كافة الرسائل

السبت، يناير 25، 2020

حفنة رمال .. جمال الطبيعة الخلاب

هكذا يبدو شكل حفنة من الرمال تحت المجهر عندما تكبرها 300 مرة.
عندما تمسك بحفنة من الرمال في يديك فأنك تعتقد أنها شيء تافه، وربما تريد أن تقول أن شيئاً ما لا يساوي أكثر حفنة من الرمال فأنت تحقر هذا الشيء وتستصغر أمره.
لكن الدكتور (جاري جرينبيرج Gary Greenberg) أراد تغيير هذه النظرة التقليدية عن الرمال من خلال تقديم صورة لحفنة الرمال تلك من تحت المجهر (بقوة تكبير تبلغ 300 ضعف الحجم الأصلي) لتكتشف أنها تعتبر آية من آيات الجمال الخلاب،  كما أن التنوع الشكلي بين حبة وأخرى عجيب ومذهل.
ولتحقيق هدفه هذا أخترع جرينبيرج مجهراً (ميكروسكوب) خاص يصور بتقنية الصورة ثلاثية الأبعاد وسجل 18 براءة أختراع متعلقة بمجهره هذا رغم أنه حاصل على الدكتوراه في البيولوجي الطبية من لندن بينما كان يعمل قبلها كمصور محترف وصانع أفلام في لوس أنجلوس.
الصور التي عرضها جرينبيرج لحبات الرمال رائعة فتعالوا نشاهدها معاً.









السبت، نوفمبر 16، 2019

جزر شمسية تنتج وقود الميثانول وتحل مشكلة الاحتباس الحراري


في مقترح بحثي تقدم به علماء نرويجيون وسويسريون - ونشر في دورية العلوم الأكاديمية الأمريكية PNAS الشهيرة - قدم العلماء تصميماً لجزيرة عائمة من ألواح الطاقة الشمسية لها القدرة على توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، ثم استخدام الكهرباء المولدة في الحصول على الهيدروجين من ماء البحر (وإطلاق الأكسجين) ثم سحب ثاني أكسيد الكربون من مياه المحيط ليتفاعل مع الهيدروجين وتنتج الميثانول، والذي يستخدم كوقود للطائرات وكوقود لعدد كبير من محركات الاحتراق الداخلي. وقالت المجموعة البحثية بأن جزيرة مكونة من 70 دائرة من الألواح الشمسية تغطى مساحة نصف ميل مربع (1.3 كيلومتر مربع) لها القدرة على إنتاج 15 ألف طن من الميثانول سنوياً، وهو ما يكفي لتشغيل طائرة من طراز بيونغ 737 لتقطع ثلاثمائة رحلة ذهاباً وعودة لمسافة حوالي 4000 كيلومتر للرحلة الواحدة (خمس ساعات طيران). وقالت الدراسة بأن هذا التصميم الذكي يمكن أن يحل مشكلة الاحتباس الحراري على مستوى العالم إذا ما تم بناء 3.2 مليون جزيرة من هذا النوع، حيث سيكون لها القدرة على سحب كمية من ثاني أكسيد الكربون تزيد عن ما يطلقه البشر منه نتيجة حرق الوقود الأحفوري سنوياً، وتقليل الحاجة للاعتماد على الوقود الأحفوري المخزن في جوف الأرض وبالتالي التوقف عن تحرير الكربون المخزن منذ ملايين السنين في باطن الأرض والاستعاضة عنه بتدوير الكربون الزائد في الغلاف الجوي واستعماله كوقود لمحركاتنا.
وقال الباحثون أن الأماكن الأنسب لإنشاء هذه الجزر الشمسية ربما يكون -وفقاً لاعتقادهم - أمام سواحل القارة الأمريكية الشمالية والجنوبية وشمال القارة الأسترالية وفي الخليج العربي وجنوب شرق آسيا.




الأحد، نوفمبر 03، 2019

زراعة 500 بليون شجرة .. هل يحل مشكلة التغير المناخي؟


أوضحت دراسة بيئية نشرت في مجلة العلوم Science المرموقة أن الحل الأمثل لمشكلة الاحترار والتغيرات المناخية يتمثل في زراعة 500 بليون شجرة، حيث يمكن لهذا العدد من الأشجار إزالة 25% من الكربون الموجود في الغلاف الجوي (ثلثي ثاني أكسيد الكربون الناتج عن التدخل البشري في التوازن الطبيعي للغازات). وربما يبدو عدد 500 بليون شجرة رقماً غير ممكن، لكن الدراسة أكدت وبالحسابات العلمية وباستخدام صور الأقمار الاصطناعية أن الحل عملي وقابل للتطبيق من خلال زراعة 0.9 بليون هكتار من الأراضي غير المستغلة، وهي مساحة تقل عن مساحة الولايات المتحدة، وقد حددت الدراسة أن نصف عملية التشجير واستعادة الغابات الواسعة تلك يجب أن يتم في ست دول لديها المساحات والإمكانيات للقيام بذلك وهي الصين والولايات المتحدة وروسيا وأستراليا وكندا والبرازيل. إلا أن الدراسة أكدت أن عملية استعادة الغابات تلك لا تعتبر بديلاً عن عملية تقليل انبعاث الغازات والسيطرة عليها لكنها تعتبر حلاً للضرر الذي قد وقع بالفعل مع ضرورة تجنب أي عوامل تساعد على تفاقم المشكلة.  



الثلاثاء، نوفمبر 14، 2017

نباتات الزينة المنزلية وتلوث الهواء


يقتل تلوث الهواء ما يزيد عن 6.5 مليون انسان سنوياً على مستوى العالم، ومن الملاحظ أن تلوث الهواء داخل المنازل أشد خطورة على الصحة من تلوث الهواء خارجها حيث تسبب الكثير من الأمراض كحساسية الصدر وسرطان الرئة. وقد توصل رجل هندي يدعى كمال ميتل Kamal Meattle أصيب بمرض اعتلال رئوي نتيجة للتلوث العالي في مدينة دلهي إلى فكرة استغلال نباتات الزينة المنزلية لحل مشكلة تلوث الهواء داخل المنزل. وحيث توصلت الدراسات التي أجراها بالتعاون مع علماء هنود في العلوم البيئية وعلوم النبات أن أفضل ثلاثة نباتات من ناحية الفاعلية في إزالة تلوث الهواء داخل المنزل هي نباتات نخيل الأركيا Areca palm وصبار جلد النمر Mother-in-laws Tongue (يسحب ثاني أكسيد الكربون ويطرح الأكسجين حتى أثناء الليل) ونبات البوتس Money plant (يسحب الفورمالدهيد الناتج عن دهانات المنازل بالإضافة لثاني أكسيد الكربون).





د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa

ashraf.khalifa@gmail.com

السبت، أغسطس 12، 2017

مخاطر استخدام مياه الصرف غير المعالجة في الزراعة


حذرت دراسة نشرت في دورية الدراسات البيئية العلمية Environmental Research Letters من أن هناك حوالي 72 مليون فدان حول العالم يتم زراعتها وريها باستخدام مياه الصرف الصحي غير المعالجة، مما يعرض حياة وصحة 885 مليون انسان للخطر الداهم، وحيث يمكن أن تنتقل لهم الكثير من الأمراض الطفيلية والبكتيرية، كما يتعرضون للتسمم البطيء بالتركيزات المرتفعة من العناصر الثقيلة والسموم العضوية. وقد حددت بعض الإحصائيات أن أكثر الدول التي تنتشر فيها ظاهرة الري بمياه الصرف الصحي غير المعالج في الصين والهند ومصر وإيران والمكسيك و باكستان وغانا. كما يتوقع تفاقم هذه الظاهرة في بعض الدول نتيجة لأزمات المياه التي تواجهها.



*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'``'*:-.,_,.-:*'`

د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ ツ

الخميس، مايو 18، 2017

مخاطر تلوث الهواء على الأطفال


حماية #الأطفال من مخاطر #تلوث_الهواء أمر حيوي لضمان مستقبل الشعوب. فكيف يمكن حدوث ذلك بينما تحتل #القاهرة المرتبة الخامسة بين مدن العالم الأكثر تلوثاً (التلوث الهوائي) وفقاً لمؤشر تلوث الهواء العالمي (2017) 
ثم تأتي #بيروت في المركز 34 ، فالأسكندرية في المركز 38 ، ثم مدينة #عمان الأردنية في المرتبة 55، ثم مدينة جدة #السعودية 66، ثم مدينة #تونس 91، وأخيراً #الجزائر العاصمة في المرتبة 109.
ماهي المخاطرالتي يتعرض لها الأطفال نتيجة تلوث الهواء؟  الأنفوجراف التالي يخبرنا عن ذلك.


أهمية الأشجار للحفاظ على بيئة كوكب الأرض



الثلاثاء، أبريل 25، 2017

حائط الأشجار الأفريقي العظيم Great Green Wall


ظهرت فكرة إقامة ما يسمى "بحائط الأشجار الأفريقي العظيم" “Great Green Wall” عام 1952 عندما اقترح عالم النظم البيئية الإنجليزي السير ريتشارد باكر زراعة شريط من الأشجار بعرض القارة الأفريقية على الحد الفاصل بين الصحراء الكبرى وأفريقيا جنوب الصحراء من أجل وقف زحف الرمال ومقاومة التصحر وبالتالي وقف تدهور التربة الخصبة التي تعتمد عليها حياة 83% من القرويين المستقرين في مراعي جنوب الصحراء. ولقد قدر علماء الأراضي أن 40% من أراضي المراعي والأراضي الزراعية في المناطق المتاخمة لحدود الصحراء قد تدهورت خصوبتها نتيجة انجراف التربة وزحف الرمال بالإضافة للنشاط البشري المكثف والضغط الذي تتعرض له موارد التربة في هذه المناطق. 

ورغم مرور 65 عاماً على طرح هذه الفكرة فإنها لم تتحرك خطوة باتجاه التنفيذ الفعلي حتى عام 2005 عندما اعلن الرئيس النيجيري السابق "أوليسيجون أوباسانجو" أن هذا الحائط النباتي يمكن أن يشكل حلاً للكثير من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والبيئية التي تواجه منطقة الساحل the Sahel-Sahara  في أفريقيا. وفي العام 2007 حصل "أوباسانجو" على الدعم السياسي اللازم لتنفيذ الفكرة من الاتحاد الأفريقي، وانطلقت وقتها الشرارة الأولى للبدء في انشاء "حائط الأشجار العظيم" بطول يتجاوز 7700 كليومتر عبر 11 دولة إفريقية، واليوم تشترك 21 دولة إفريقية في هذا المشروع البيئي الكبير بدعم من البنك الدولي و الحكومة الفرنسية والصين بتكلفة متوقعة تتجاوز 4 بلايين دولار أمريكي . ويختلف المشروع الحالي عن الفكرة المبدئية للسير "ريتشارد باكر" في بعض النقاط مثل تغيير فكرة ضرورة تشابك الأشجار على طول الخط لتشكيل حائط متصل والانتقال لفكرة الموزييك النباتي، وكذلك اتساع الهدف من المشروع ليشمل مقاومة التغيرات المناخية وتحقيق عوائد اقتصادية من وراءه، بالإضافة للأهداف الأصلية المتمثلة في مقاومة التصحر وتدهور التربة وانجرافها. وتصل طموحات المشروع لاستعادة وزراعة 15 مليون هكتار من الأراضي المتاخمة للصحراء، بما يخدم 20 مليون أفريقي ويوفر 350 ألف وظيفة في عمليات التشجير ويسحب من الغلاف الجوي لكوكب الأرض 250 مليون طن من الكربون. ومنذ بدأ المشروع في 2007 فقد تم انجاز 15% فقط من العمل المستهدف، وتعد السنغال الدولة الأعلى انجازاً فيما يتعلق بتنفيذ حصتها من المشروع حيث زرعت حتى الأن 50 ألف فدان تقريباً من الأشجار والتي ينتمي معظمها لجنس الأكاشيا Senegalia senegal والتي تنتج الصمغ العربي ذو القيمة الاقتصادية العالية بالإضافة لبعض أشجار الفاكهة المثمرة، مما يحقق الهدف البيئي من المشروع مع تحقيق عائد اقتصادي مجدي للسكان المحليين والاقتصاد الوطني للبلاد. كما خلق المشروع 20 ألف فرصة عمل في نيجيريا. وفي مايو عام 2016 عقد في داكار بالسنغال المؤتمر الأول لمشروع الحائط الأخضر العظيم ليؤكد قادة الدول الأفريقية المعنية تعهداتهم لتنفيذ المشروع ورغبتهم في تسريع العمل به، وحيث صدرت هذه التعهدات فيما عرف باعلان داكار.   

فهل يمكن أن تساهم فكرة زراعة الأشجار بواسطة الطائرات بدون طيار - والتي عرضناها في هذا الرابط من قبل - في تسريع العمل بهذا المشروع من أجل مستقبل أفضل للقارة الأفريقية؟!








المصدر 1
المصدر 2
المصدر 3



الاثنين، أبريل 17، 2017

مشروع من أجل زراعة مليار شجرة سنوياً بواسطة الطائرات drones


تمثل الأشجار الرئة التي يتنفس بها كوكب الأرض، وبدونها ينهار النظام الإيكولوجي لكوكب الأرض، وتواجه البشرية -في العقود الأخيرة- خطر إزالة الغابات وقطع الأشجار الكثيف حيث يتم قطع 26 بليون شجرة سنوياً حول العالم، ولا يتم تعويضها كلها حيث لا تتم زراعة إلا 15 بليون شجرة فقط مما يعني أن العالم يفقد فعلياً 11 بليون شجرة سنوياً.

وتعد بطأ عملية الزراعة اليدوية للأشجار  - وخصوصاً في المناطق النائية والغابات - مع ارتفاع التكلفة عائقاً يحد من زراعة أشجار بديلة للأشجار التي يتم قطعها، ولذا فقد بدأ مهندس سابق في وكالة ناسا الأمريكية في مشروع طموح لاستخدام الطائرات بدون طيار drones لزراعة بليون شجرة سنوياً بمعدل 36 ألف شجرة يومياً بتكلفة لا تزيد عن 15% من تكلفة طرق زراعة الأشجار التقليدية.


وحيث ستقوم الطائرة بحمل وإلقاء كبسولة تحتوى على بذور الأشجار سابقة الانبات pre-germinated والمغطاة بسائل هلامي مع مواد مغذية من ارتفاع 3 أمتار. وقد تمت فعلياً التجارب المبدئية لهذا المشروع الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، وينتظر التوسع فيه وتعميمه على نطاق واسع في القريب العاجل.


المصدر

الخميس، يوليو 07، 2016

الصين تقتحم عالم صناعة السيارات الكهربية بالطاقة الشمسية


رفعت شركة هان-ايرجي Hanergy الصينية الستار عن مجموعة من السيارات العاملة بالطاقة الشمسية والتي ستطرحها تجارياً في الأسواق خلال ثلاث سنوات من الآن. وتعد  شركة هان-ايرجي واحدة من أكبر مصنعي الخلايا الشمسية النحيفة في العالم، والتي تقول أن كفاءتها في تحويل الطاقة الشمسية إلى كهرباء تبلغ حالياً 31.6%، وهي تأمل في رفع هذه الكفاءة إلى 38% بحلول عام 2020، و إلى 42% عام 2025ليصبح حلم سيارة تعمل بالكامل بالاعتماد على الطاقة الشمسية ممكناً. وتضم مجموعة السيارات التي اعلنت عنها الشركة أربعة سيارات كهربية بالمعايير القياسية، وهي تتكامل مع خلايا شمسية مخصصة لشحن بطاريات الليثيوم أيون بالاضافة لإمكانية شحنها من أي نقطة شحن كهربي مثل بقية السيارات الكهربائية.



وفي الوقت الحالي فإن بطارية السيارة الكهربية التي ستطرحها الشركة قادرة على تشغيل السيارة لقطع مسافة 350 كليومتر قبل أن تحتاج لإعادة شحن البطاريات، منها فقط 80 كليومتر بالاعتماد عل الطاقة الشمسية وحدها دون شحن كهربي. وتأمل الشركة في تحسين ذلك -في القريب العاجل- لتقطع السيارة كامل هذه المسافة بالاعتماد على الخلايا الشمسية.



https://thestack.com/world/2016/07/04/china-clean-energy-firm-launches-range-of-solar-powered-cars/

الأحد، يوليو 03، 2016

انشاء حديقة على سطح مبنى تجاري-سكني بالهند.



انشاء حديقة على سطح مبنى تجاري-سكني بالهند.

الأسفنج البحري مصدر لمادة مضادة للبكتريا المقاومة للمضادات الحيوية


السحب من نيتروجين الهواء الجوي يدخل مراحل خطرة


الأشجار أيضاً تنام ليلاً !!


الثلاثاء، مايو 10، 2016

استراليا تصدم العالم بضم 49 نوع لقائمة الكائنات المهددة بالانقراض


في خطوة أصابت المهتمين بالبيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي لكوكب الأرض بالهلع، أضافت أستراليا 49 نوعًا من النباتات والحيوانات إلى قائمة الحكومة الفيدرالية المخصصة لحصر الأنواع المعرضة للخطر أو المهددة بالانقراض. 
وتعد هذه هي المرة الأولى التي تتم فيها إضافة هذا العدد من الكائنات الحية -كدفعة واحدة- للقائمة التي وضعت قبل 15 عامًا.
من جانبه، قال جريجوري أندروز، مفوض الأنواع المهددة بالانقراض في أستراليا إن البلاد تواجه «أزمة انقراض». وتابع تصريحاته لهيئة الإذاعة الأسترالية قائلاً: «عانت أستراليا  من أسوأ معدل انقراض للثدييات في العالم.. لقد فقدنا 29 نوعًا من الثدييات في أستراليا منذ وصول الأوروبيين». وأضاف: «إن 90% من الحيوانات الموجودة هنا لا توجد في أي مكان آخر على وجه الأرض. وهي ترتبط بهويتنا كدولة  وكقارة متميزة في تنوعها الأحيائي".
ويرجع الكثير من علماء الأحياء هذا النسق من فقد التنوع الأحيائي إلى أن التوسع الحضري والزراعي المتسارع، الذي يفقد هذه الأنواع مواطنها التي تعيش فيها ويحرمها من بيئة مناسبة للحياة والتكاثر. 
وتشمل مجموعة الكائنات التي اضيفت للقائمة الحكومية للأنواع المعرضة للخطر أو المهددة بالانقراض مجموعة واسعة من الببغاوات (مثل الببغاء السريع)،  والخفاش الشبح والفأر قصير الأنف والسقنقور ذو الثلاثة أصابع، وعدة أنواع من طيور القطرس ونبات السلحبية. 

ويقول ناشطون في مجال البيئة أن هذه الخطوة توضح فشل السياسات السابقة للحكومة الاسترالية لحماية هذه الأنواع، مما يستوجب بذل المزيد من الجهود وتوفير الحماية القانونية للبيئات التي تعيش فيها هذه الأنواع.


المصادر:
http://www.theguardian.com/environment/2016/may/07/australia-quietly-adds-49-species-to-threatened-and-endangered-lists

http://www.environment.gov.au/biodiversity/threatened