الثلاثاء، مارس 15، 2016
الأحد، فبراير 07، 2016
صراع الجبابرة .. سباق التنقيب عن المعادن في الفضاء Space mining
بدأت شركتان
أمريكيتان، هما ديب سبيس للصناعات الفضائية Deep
Space Industries وشركة بلانيتاري للموارد الفضائية
Planetary Resources، في وضع الخطط وتصميم مركبات فضائية مخصصة لإجراء عمليات استخراج للمعادن من الكويكبات
القريبة من الأرض والعودة بها، قد اكتشف منها حتى الآن نحو 13500 كويكب،
يرجح أن تكون غنية بالموارد المعدنية النادرة على الأرض. وقد أصدرت الولايات المتحدة
العام الماضي قانوناً يدعم عمل تلك الشركات، ويعطيها الحق في استغلال الموارد الفضائية.
وعلى الصعيد الدولي فقد أبدت كل من اليابان والصين ولوكسمبورج و روسيا عزمها المضي
قدماً في مجال استخراج المعادن من الفضاء. حيث أعلنت حكومة لوكسمبورغ عزمها دعم عمليات
"التنقيب" في الفضاء، واستغلال الموارد التي قد توجد في الكويكبات القريبة
من الأرض، وربما تستثمر حكومتها مباشرة في بعض الشركات لهذا الغرض. وتعتزم الدولة إصدار
تشريعات، تمنح الشركات التي يقع مقرها في لوكسمبورغ الحق في القيام بالاستثمار في الفضاء.
ويرى مراقبون أن هذا القانون ربما يتعارض
مع اتفاقية الأمم المتحدة للفضاء الخارجي، الموقعة عام 1967. إلا أن المبررات
ستكون دوماً جاهزة، و كمثال فقد صرح وزير الاقتصاد في لوكسمبورغ إتيان شنايدر:
"إن الاتفاقية تحظر الاستيلاء على الفضاء والأجرام السماوية، لكنها لا تحظر الاستيلاء
على المواد التي يمكن أن توجد هناك".
كما اعلنت روسيا عزمها على البدء
بأعمال التنقيب على سطح القمر في عام 2016 ، لتحقق الهدف المرجو خلال 10 سنوات
تقريباً في اطار برنامج فيدرالي يشترك فيه علماء من أكاديمية العلوم الروسية ومعهد
شتيرنبيرغ للبحوث الفضائية لدى جامعة موسكو الحكومية، ووكالة الفضاء الروسية
" روس كوموس". ويقول رئيس الفريق البحثي القائم على
المهمة " نتوقع أن نجد على سطح القمر كميات كافية من الفلزات المعدنية
النادرة، فقد استُنزفت على الأرض احتياطات السيريوم واللانثانيوم والنيوديميوم
والبراسيوديميوم وغيرها من المعادن التي تستخدم قبل كل شيء في إنتاج التكنولوجيات
عالية الدقة".
بينما تعتزم الصين استخراج الهيليوم3
والتيتانيوم من القمر بحلول عام 2020، حيث ستستخدم الصين الهيليوم كوقود نووي
لتوليد الطاقة، وحيث أكثر من خمسة مليون طن من الهيليوم 3 في الطبقة السطحية من
القمر. فيما اطلقت اليابان فعلياً المركبة الفضائية Hayabusa-2 لتهبط على سطح الكويكب 1999JU3 asteroid عام 2018 وتحصل منه على عينة وتعود بها للأرض عام 2020 كخطوة أولى
لبدأ عمليات التنقيب و استخراج المعادن من الكويكبات.
العالم يسعي للحصول على ثروات
الفضاء، فأين العرب من ذلك؟!!!! نحن خلف
هذه الأمم بمئات السنين.
المصادر:
الثلاثاء، يناير 26، 2016
الأربعاء، يناير 13، 2016
الأطعمة العشرة الأكثر فائدة لصحتك .. دراسة بريطانية
أظهرت دراسة أعدتها شركة
“بليفاين” للخدمات الغذائية Plyvine Catering في برمنغهام ببريطانيا أنه
ووفقاً للمعطيات العلمية المتوفرة فإن أكثر 10 أغذية فائدةً في العالم تضم على
الترتيب الليمون، البروكولي، الشوكولاته الداكنة، البطاطا، سمك السلمون، الجوز، الأفوكادو،
الثوم، السبانخ، والبقول.
وفيما يلي بعض الفوائد
الأساسية لكل منها:
الليمون: تحتوي الليمونة واحدة على ما يزيد عن الاحتياج اليومي للإنسان من لفيتامين (C)، و هو ما يعمل على زيادة مستوى الكوليسترول الجيد (عالي الكثافة) وعلى تقوية
العظام، كما تساعد فلافونويدات السيتريك الموجودة في الليمون على تثبيط نمو
الخلايا السرطانية إضافة إلى دورها المضاد للالتهاب ومكافحة الانفلونزا الموسمية.
البروكلي: تحتوي ساق واحدة متوسطة الحجم من البروكلي على أكثر
من 100% من احتياجك اليومي لفيتامين K، كما
تمنحك 200% من الجرعة اليومية الموصي بها من فيتامين C، إضافة
إلى ذلك فإن كمية البروكلي ذاتها تقي من عدة أنواع من السرطان.
الشوكولاتة الداكنة Dark Chocolate:
يخفض تناول 7 غرامات من الشوكولا
الغامقة يومياً ضغط الدم لدى الأصحاء وغيرهم. إذ تتميز بودرة الكاكاو بمواد الفلافونويدات
ومضادات الأكسدة، ما يخفض مستوى الكوليسترول السيء (منخفض الكثافة) ويرفع مستوى الكوليسترول
الجيد (عالي الكثافة).
البطاطا الحلوة Sweet Potato: تحتوي
حبة البطاطا متوسطة الحجم على 66
ميكروجرام من حمض الفوليك الذي له أهمية خاصة في بناء الخلايا، وهي الكمية ذاتها
الموجودة في كوب من السبانخ أو البروكلي، كما أن حبة من البطاطا الحلوة تحتوي على كمية
من فيتامين A الذي يحارب السرطان ويعزز جهاز
المناعة أكثر بـ 8 مرات من الكمية التي يحتاجها الجسم يومياً.
سمك السلمون: يتميز سمك السلمون
بمحتواه العالي من أحماض اوميجا 3 الدهنية، والتي ترتبط بمحاربة
الاكتئاب وأمراض القلب والسرطان. كما أن كمية 85 جراماً من السلمون تحتوي على 50%
من الاحتياج اليومي للنياسين، والذي يقي من الزهايمر وفقدان الذاكرة.
الجوز (عين
الجمل): هو أكثر أنواع المكسرات احتواء على أحماض اوميغا 3 الدهنية، والتي قد تساعد
على خفض الكوليسترول، وتحسين المزاج ومقاومة السرطان، والحماية من أضرار الشمس.
الأفوكادو: تحتوي الثمرة الواحدة أكثر من نصف الألياف التي
يحتاجها المرء يومياً، إضافة إلى 40% من جرعة حمض الفوليك الموصي بها يومياً،
والتي من شأنها خفض إمكانية الإصابة بأمراض القلب. كما
أن محتواها العالي من الدهون الصحية المشبعة تعمل على تخفض الكوليسترول الضار
بنسبة 22%.
الثوم: يعد الثوم الحل السحري للكثير من الأمراض وكمضاد
حيوي معروف حيث يمنع نمو البكتيريا مثل Escherichia coli. كما أن مركب الاليسين الموجود
في الثوم يعمل كمضاد التهاب قوي المفعول ويخفض الكوليسترول الضار ويخفض من مستويات
ضغط الدم.
السبانخ: تحتوي السبانخ على امادتي للوتين والزياكسانثين lutein and
zeaxanthin وهما مضادا أكسدة مهمان جداً ويعززان المناعة ويقويان صحة
العين. وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن السبانخ من أقدر الخضروات على محاربة
السرطان. كما أن محتواها العالي من
الحديد يعالج الأنيميا (فقر الدم) والضعف العام.
البقوليات: يقلل تناول البقول كالفاصوليا والفول والعدس 4
مرات أسبوعياً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 22%، كما أن اتباع هذه العادة
يقلل من فرص الإصابة بسرطان الثدي. كما أن المحتوى العالي من
البروتين بها تعمل على امداد الجسم بحاجته منها بعيداً عن البروتين الحيواني.
الأحد، يناير 10، 2016
نباتات مهندسة وراثياً لإنتاج أدوية بيولوجية ..دواءك من حديقتك ومن المزرعة .
يسعى علماء أستراليون إلى
انتاج وتطوير نباتات مهندسة وراثيا، تستطيع انتاج أنواع من العقاقير البيولوجية لعلاج
أمراض تهدد حياة البشر مثل السكري و أمراض القلب والسرطان ومرض نقص المناعة
البشرية المكتسب (الإيدز(.
وصرح البروفيسور ديفيد كريك من جامعة كوينزلاند، ومارلون
أندرسون من جامعة لا تروب للإذاعة الاسترالية "أي بي سي" ، بإن
"العقاقير الحيوية" ستكون أقل تكلفة وأكثر فعالية ولها آثار جانبية أقل
من العقاقير الدوائية التقليدية. وقال البروفيسور كريك أن"عملنا يتمثل في
اكتشاف سلاسل الأحماض الأمينية (الببتيدات) والتي هي بروتينات صغيرة من النباتات،
ونحاول إعادة تصميمها كأدوية للجيل التالي".
وأضاف أننا تمكنا في المرحلة الحالية من تخليق دواء لسرطان
البروستات يمكن تضمينه في بذور عباد الشمس على سبيل المثال، بحيث لا يضطر الناس
إلى ابتلاع الأقراص أو الكبسولات بل يمكنهم الحصول على علاج سرطان البروستات ضمن
نظامهم الغذائي. وتابع أن هذا يفتح عالما جديدا من الإمكانيات للتوصل إلى الدواء.
وحيث يأمل الباحثون في أن يكونوا قادرين على إنتاج نباتات تحتوي على عقاقير حيوية مضادة للإيدز مثلاً، يمكن زراعتها في الحدائق ويصنعوا الشاي منها. وقال كريك إن هذا نظريا يمكن أن يحدث ثورة في علاج مرض الإيدز في أفريقيا على سبيل المثال.
أما أندرسون، فقال إنه إذا
أصبحت هذه الفكرة المطروحة نظرياً أمراً واقعاً، سيستطيع الناس شراء بذور نباتات
معينة وزراعة أدويتهم في حدائقهم المنزلية، والميزة هي أنك لست بحاجة إلى تخزين
ذلك في الثلاجات أو أخذها عن طريق الحقن. ومن المتوقع أن تبدأ المراحل النهائية لتجربة هذه العقاقير الحيوية على البشر في غضون عشرة
أعوام بداية بأدوية السرطان والألم، بحسب كريك وأندرسون.
شاهد الفيديو من هنا
الروابط:
السبت، يناير 09، 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)