اعلنت وكالة الفضاء اليابانية إنها اكتشفت كهفاً ضخماً تحت سطح القمر، ويبلغ طول هذا الكهف 50 كليومتر وعرضه 100 متر ويقع على عمق من بضعة أمتار ل200 متر تحت سطح فوهة بركانية تعرف باسم تلال ماريوس على الجانب القريب من القمر والتي تشكلت نتيجة نشاط بركاني قديم يعود ل 3.5 بليون عام مضت. وقد أتى هذا الاكتشاف بواسطة مسبار الدراسات القمرية الياباني (Selene) والذي تم اطلاقه في سبتمبر 2007 ليتخذ مداراً حول القمر لدراسات سطحه وتركيباته الجيولوجية. ويعتقد العلماء أن هذا الاكتشاف سيكون مهماً كلملجأ لتوفير مكان محمي يقدم الوقاية لرواد الفضاء في حالة اتخاذ قرار بالبقاء لمدة طويلة أو إقامة قاعدة دائمة على القمر، حيث تواجه الرحلات الطويلة صعوبة تقلب درجات الحرارة بين 107 درجات مئوية نهاراً، و -153 درجة ليلاً، وكذا شدة الإشعاع الشمسي من الأشعة فوق البنفسجية.

المصدر

د/ أشرف خليفة  Dr. Ashraf Khalifa
ashraf.khalifa@gmail.com

ناسا قد تخبأ لنا مفاجأة .. لسنا وحدنا في هذا الكون!!

نشرت منظمة أنونيموس Anonymous  فيديو مصور على شبكة الانترنت تؤكد فيه أنها قد علمت بصورة شبه أكيدة أن وكالة ناسا الأمريكية عثرت على دليل جديد -لا تريد الإعلان عنه - يشير إلى أننا لسنا وحدنا الحضارة العاقلة في هذا الكون. وكانت ناسا قد كشفت الأسبوع الماضي عن أنها قد عثرت على عشرة كواكب صخرية جديدة بحجم كوكب الأرض من المحتمل أن تكون مهيئة للحياة حيث تدور حول نجومها على مسافة مماثلة لمسافة دوران الأرض من الشمس، وهي المنطقة التي توصف بـ"المنطقة القابلة للسكن" (habitable zone) التي يمكن أن يكون في الكواكب التي تقع ضمنها مياه سائلة وحياة مستدامة.

وكان كيبلر قد اكتشف بالفعل 4034 كوكبا خارجيا من بينها 2335 كوكبا تم التأكد من مراصد فلكية أخرى أنها كواكب فعلية. ومع الكواكب العشرة الأخيرة المكتشفة فإن عد الكواكب التي تقع في مناطق قابلة للسكن في المجرة يصل في الإجمالي إلى خمسين كوكباً.

وقد صرح قائد فريق البحث، إن هذا التصنيف المُعد بعناية هو الأساس للإجابة المباشرة على أحد أكثر أسئلة الفضاء إلحاحا وهو "كم عدد الكواكب التي تشبه كوكبنا في مجرة درب التبانة ؟".

يشار إلى أن التلسكوب كيبلر يكتشف وجود الكواكب عن طريق تسجيل الخفوت الضوئي الضئيل في سطوع النجم عندما يعبر كوكب من أمامه. وقد جُمعت النتائج من البيانات التي تم الحصول عليها خلال السنوات الأربع الأولى من المهمة، وقد عالجها العلماء لتحديد حجم وتكوين الكواكب المرصودة.

المصدر 1

المصدر 2

عندما يتحد العلم والفن لإنتاج صورة واحدة للكون المعلوم

ماذا لو أردنا رؤية الكون المعلوم كله في صورة واحدة ؟!! 

هذا ما تمثله هذه الصورة التي تمثل الكون المنظور - الذي يعرفه العلماء  - مع جعل المجموعة الشمسية تتوسط الصورة وبمقياس رسم لوغاريتمي لتمثيل المسافات. وقد أنتج هذه الصورة الفنان العالمي بابلو كارلوس بوداسي Pablo Carlos Budassi بالتعاون مع و بالاعتماد على خريطة لوغاريتمية للكون أنتجها باحثون من جامعة برينستون Princeton University  بالتعاون مع وكالة ناسا الأمريكية.

قريبا: مركبة فضائية نانوميترية تسير بخمس سرعة الضوء.

بدأ عالم الفيزياء والفلك الشهير ستيفن هوكينغ  بالتعاون مع وكالة ناسا NASA  في العمل على بناء سفينة فضائية نانوميترية تستطيع السفر عبر الفضاء بسرعة تساوي 1/5 من سرعة الضوء، وبهذه السرعة الخارقة يمكن للمركبة الفضائية بلوغ أقرب مجموعة نجمية للأرض - وتسمى ألفا سنتايري Alpha Centauri - خلال عشرون عاماً فقط. وكان ستيفن هوكينغ قد اعلن عن انطلاق هذا المشروع في ابريل الماضي مع فريق من المعهد الكوري للعلوم والتكنولوجيا، وقد التحقت ناسا بالمشروع لخبرتها التي تساعد على بقاء المركبة الفضائية تعمل لمدة عشرين سنة تحت ظروف الإشعاع الأشعة الكونية عالية الطاقة.
http://www.independent.co.uk/news/science/nasa-nano-starship-speed-of-light-stephen-hawking-breakthrough-starchip-space-a7467732.html

اليابان توليد الطاقة الكهربية في الفضاء وتنقلها للأرض لاسلكياً

المصدر:
http://spectrum.ieee.org/energywise/green-tech/solar/japan-demoes-wireless-power-transmission-for-spacebased-solar-farms

اليابان توليد الطاقة الكهربية في الفضاء وتنقلها للأرض لاسلكياً

المصدر:
http://spectrum.ieee.org/energywise/green-tech/solar/japan-demoes-wireless-power-transmission-for-spacebased-solar-farms

الصين تنتهي من بناء أكبر تليسكوب لموجات الراديو

الهند تدخل سباق رحلات الفضاء التجارية

الأخطبوط كائن فضائي !!!!

بعد 26 سنة من وجوده في الفضاء..هابل مازال يرسل صوراً مبهرة

بعد أن اتم 26 عاماً من وجوده في الفضاء: التليسكوب هابل يلتقط صور مبهرة لسحابة الغاز بين النجمية interstellar العملاقة المعروفة باسم Nebula أو NGC 7635، والتي تقع على بعد 8000 سنة ضوئية من الأرض. 

يذكر أن هذه السحابة الغازية قد تم اكتشافها لأول مرة عام 1787، لكن التصوير الواضح لها لم يحدث إلا بفضل الكاميرات واسعة المجال من الجيل الثالث المثبتة على التليسكوب هابل.

ويبلغ حجم النجم الموجود في وسط السحابة -والذي يعطيها الوهج الظاهر في الصورة - حوالي 10-20 ضعف حجم شمسنا، وتدفع الرياح النجمية الغبار الكوني حول النجم في شكل كروي لتظهر السحابة بالشكل الذي نراه.

وحتى نتمكن من ملاحظة الفارق التكنولوجي بين الصورة الحديث و الصور القديمة للسحابة، فإن الصورة أدناه لذات السحابة الكونية لكنها التقطت عام 1998 بواسطة ناسا. 

وكالة ناسا تقترب من الانتهاء من بناء تليسكوبها العملاق JWST