الأحد، فبراير 07، 2016
الثلاثاء، يناير 26، 2016
الأربعاء، يناير 13، 2016
الأطعمة العشرة الأكثر فائدة لصحتك .. دراسة بريطانية
أظهرت دراسة أعدتها شركة
“بليفاين” للخدمات الغذائية Plyvine Catering في برمنغهام ببريطانيا أنه
ووفقاً للمعطيات العلمية المتوفرة فإن أكثر 10 أغذية فائدةً في العالم تضم على
الترتيب الليمون، البروكولي، الشوكولاته الداكنة، البطاطا، سمك السلمون، الجوز، الأفوكادو،
الثوم، السبانخ، والبقول.
وفيما يلي بعض الفوائد
الأساسية لكل منها:
الليمون: تحتوي الليمونة واحدة على ما يزيد عن الاحتياج اليومي للإنسان من لفيتامين (C)، و هو ما يعمل على زيادة مستوى الكوليسترول الجيد (عالي الكثافة) وعلى تقوية
العظام، كما تساعد فلافونويدات السيتريك الموجودة في الليمون على تثبيط نمو
الخلايا السرطانية إضافة إلى دورها المضاد للالتهاب ومكافحة الانفلونزا الموسمية.
البروكلي: تحتوي ساق واحدة متوسطة الحجم من البروكلي على أكثر
من 100% من احتياجك اليومي لفيتامين K، كما
تمنحك 200% من الجرعة اليومية الموصي بها من فيتامين C، إضافة
إلى ذلك فإن كمية البروكلي ذاتها تقي من عدة أنواع من السرطان.
الشوكولاتة الداكنة Dark Chocolate:
يخفض تناول 7 غرامات من الشوكولا
الغامقة يومياً ضغط الدم لدى الأصحاء وغيرهم. إذ تتميز بودرة الكاكاو بمواد الفلافونويدات
ومضادات الأكسدة، ما يخفض مستوى الكوليسترول السيء (منخفض الكثافة) ويرفع مستوى الكوليسترول
الجيد (عالي الكثافة).
البطاطا الحلوة Sweet Potato: تحتوي
حبة البطاطا متوسطة الحجم على 66
ميكروجرام من حمض الفوليك الذي له أهمية خاصة في بناء الخلايا، وهي الكمية ذاتها
الموجودة في كوب من السبانخ أو البروكلي، كما أن حبة من البطاطا الحلوة تحتوي على كمية
من فيتامين A الذي يحارب السرطان ويعزز جهاز
المناعة أكثر بـ 8 مرات من الكمية التي يحتاجها الجسم يومياً.
سمك السلمون: يتميز سمك السلمون
بمحتواه العالي من أحماض اوميجا 3 الدهنية، والتي ترتبط بمحاربة
الاكتئاب وأمراض القلب والسرطان. كما أن كمية 85 جراماً من السلمون تحتوي على 50%
من الاحتياج اليومي للنياسين، والذي يقي من الزهايمر وفقدان الذاكرة.
الجوز (عين
الجمل): هو أكثر أنواع المكسرات احتواء على أحماض اوميغا 3 الدهنية، والتي قد تساعد
على خفض الكوليسترول، وتحسين المزاج ومقاومة السرطان، والحماية من أضرار الشمس.
الأفوكادو: تحتوي الثمرة الواحدة أكثر من نصف الألياف التي
يحتاجها المرء يومياً، إضافة إلى 40% من جرعة حمض الفوليك الموصي بها يومياً،
والتي من شأنها خفض إمكانية الإصابة بأمراض القلب. كما
أن محتواها العالي من الدهون الصحية المشبعة تعمل على تخفض الكوليسترول الضار
بنسبة 22%.
الثوم: يعد الثوم الحل السحري للكثير من الأمراض وكمضاد
حيوي معروف حيث يمنع نمو البكتيريا مثل Escherichia coli. كما أن مركب الاليسين الموجود
في الثوم يعمل كمضاد التهاب قوي المفعول ويخفض الكوليسترول الضار ويخفض من مستويات
ضغط الدم.
السبانخ: تحتوي السبانخ على امادتي للوتين والزياكسانثين lutein and
zeaxanthin وهما مضادا أكسدة مهمان جداً ويعززان المناعة ويقويان صحة
العين. وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن السبانخ من أقدر الخضروات على محاربة
السرطان. كما أن محتواها العالي من
الحديد يعالج الأنيميا (فقر الدم) والضعف العام.
البقوليات: يقلل تناول البقول كالفاصوليا والفول والعدس 4
مرات أسبوعياً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 22%، كما أن اتباع هذه العادة
يقلل من فرص الإصابة بسرطان الثدي. كما أن المحتوى العالي من
البروتين بها تعمل على امداد الجسم بحاجته منها بعيداً عن البروتين الحيواني.
الأحد، يناير 10، 2016
نباتات مهندسة وراثياً لإنتاج أدوية بيولوجية ..دواءك من حديقتك ومن المزرعة .
يسعى علماء أستراليون إلى
انتاج وتطوير نباتات مهندسة وراثيا، تستطيع انتاج أنواع من العقاقير البيولوجية لعلاج
أمراض تهدد حياة البشر مثل السكري و أمراض القلب والسرطان ومرض نقص المناعة
البشرية المكتسب (الإيدز(.
وصرح البروفيسور ديفيد كريك من جامعة كوينزلاند، ومارلون
أندرسون من جامعة لا تروب للإذاعة الاسترالية "أي بي سي" ، بإن
"العقاقير الحيوية" ستكون أقل تكلفة وأكثر فعالية ولها آثار جانبية أقل
من العقاقير الدوائية التقليدية. وقال البروفيسور كريك أن"عملنا يتمثل في
اكتشاف سلاسل الأحماض الأمينية (الببتيدات) والتي هي بروتينات صغيرة من النباتات،
ونحاول إعادة تصميمها كأدوية للجيل التالي".
وأضاف أننا تمكنا في المرحلة الحالية من تخليق دواء لسرطان
البروستات يمكن تضمينه في بذور عباد الشمس على سبيل المثال، بحيث لا يضطر الناس
إلى ابتلاع الأقراص أو الكبسولات بل يمكنهم الحصول على علاج سرطان البروستات ضمن
نظامهم الغذائي. وتابع أن هذا يفتح عالما جديدا من الإمكانيات للتوصل إلى الدواء.
وحيث يأمل الباحثون في أن يكونوا قادرين على إنتاج نباتات تحتوي على عقاقير حيوية مضادة للإيدز مثلاً، يمكن زراعتها في الحدائق ويصنعوا الشاي منها. وقال كريك إن هذا نظريا يمكن أن يحدث ثورة في علاج مرض الإيدز في أفريقيا على سبيل المثال.
أما أندرسون، فقال إنه إذا
أصبحت هذه الفكرة المطروحة نظرياً أمراً واقعاً، سيستطيع الناس شراء بذور نباتات
معينة وزراعة أدويتهم في حدائقهم المنزلية، والميزة هي أنك لست بحاجة إلى تخزين
ذلك في الثلاجات أو أخذها عن طريق الحقن. ومن المتوقع أن تبدأ المراحل النهائية لتجربة هذه العقاقير الحيوية على البشر في غضون عشرة
أعوام بداية بأدوية السرطان والألم، بحسب كريك وأندرسون.
شاهد الفيديو من هنا
الروابط:
السبت، يناير 09، 2016
اللوز وفوائده التي لا تحصى.
اللوز The almond (/ɑːmənd/ or /ɑːlmənd/) (Prunus dulcis, syn. Prunus amygdalus, Amygdalus communis, Amygdalus dulcis)
أثبتت دراسات علمية مؤكدة على أن تناول اللوز يسهم في الحفاظ على صحة القلب وتخفيض نسبة الكوليسترول في الدم، وله آثار مسكنة ومهدئة وملينة وهي مضادة للتشنج وللانيميا (فقر الدم). كما توصل الباحثون في جامعة كاليفورنيا الأمريكية أن تناول اللوز يساعد في المحافظة على سلامة الأمعاء والقولون ويمنع ظهور الأمراض السرطانية فيها.
ويمد اللوز كذلك الجسم بالعناصر المعدنية الهامة ويساعد على علاج اضطرابات النوم، وينصح بالإكثار من تناول اللوز للأطفال المصابين بفرط النشاط ونقص التركيز لغناه بعنصر المنجنيز الذي أثبتت الدراسات أن نقصه هو المسبب الرئيسي لهذه المشكلة.
وتناول أونصة واحدة من اللوز (23 حبة = 28 جرام تقريباً) يمد الجسم ب 6 جرامات من البروتين و 4 جرامات من الألياف، و 35% من الاحتياج اليومي للجسم من فيتامين E و 20% من الماغنسيوم و 20% الريبوفلافين (فيتامين ب) و 8% من الكاليسيوم و 6% من البوتاسيوم. كما أن اللوز يعد من الأغذية التي تتميز بمعدل منخفض على مؤشر الجلاسيميك و لذا يعد مناسباً جداً لمرضى السكر.
وشجرة اللوز شجرة صغيرة متساقطة الأوراق، لا يتجاوز ارتفاها 3-4 متر، ويوجد علمياً 30 نوع مختلف من اشجار اللوز، ينتج بعضها ثماراً حلوة المذاق، بينما يثمر بعضها ثماراً مرة. و رغم أن الموطن الأصلي لأشجار اللوز هي بلاد الشام و تركيا، إلا أن معظم انتاجه حالياً يأتي من الولايات المتحدة التي تنتج وحدها (كاليفورنيا على الأخص) 83% من الانتاج العالمي من اللوز، تليها أستراليا التي تنتج 7% من الانتاج العالمي ثم الاتحاد الأوروبي (5%)، ثم إيران و تركيا و تونس (تنتج مجتمعة 1% من الانتاج العالمي) وذلك وفقاً لإحصائيات عام 2014ـ2015.
المصادر:
http://www.whfoods.com/genpage.php?tname=foodspice&dbid=20
http://www.livescience.com/51627-almonds-nutrition.html
http://www.theguardian.com/lifeandstyle/2013/nov/11/why-almonds-are-good-for-you-vitamin-e
https://en.wikipedia.org/wiki/Almond
http://www.whfoods.com/genpage.php?tname=foodspice&dbid=20
http://www.livescience.com/51627-almonds-nutrition.html
http://www.theguardian.com/lifeandstyle/2013/nov/11/why-almonds-are-good-for-you-vitamin-e
https://en.wikipedia.org/wiki/Almond
الخميس، ديسمبر 31، 2015
الاثنين، ديسمبر 21، 2015
الأحد، ديسمبر 20، 2015
الأربعاء، ديسمبر 16، 2015
تغير كبير و سريع في المجال المغناطيسي لكوكب الأرض خلال الشهور الست الماضية
أظهرت بيانات جمعت بواسطة مستشعرات الجاذبية المحمولة على سلسلة الأقمار الصناعية SWARM التابعة لوكالة الفضاء الأوربية European Space Agency (ESA) أن المجال المغناطيسي للأرض -والذي يحميها من الأشعة الكونية القاتلة- قد شهد خلال الستة أشهر الأخيرة تراجعاً في قوته بدون سبب معلوم على وجه الدقة.
وقد حدث أكبر تراجع لقوة المجال المغناطيسي -والذي يمتد لإرتفاع 600000 كليومتر فوق مستوى سطح الكوكب- فوق النصف الغربي من الكرة الأرضية (يظهر باللون الأزرق على الخريطة)، بينما لوحظ زيادة قوة المجال المغناطيسي فوق جنوب المحيط الهندي (تظهر على الخريطة باللون الأحمر).
ويعتقد العلماء أن هذا التغير في المجال المغناطيسي يرجع إلى تحرك أقطاب الأرض، وحيث تشير البيانات إلى أن الأرض تمر بمرحلة من مراحل انقلاب القطبين، حيث تحرك القطب الشمالي يتحرك نحو سيبيريا. ويقول العلماء بأن انقلاب الأقطاب قد حدث عدة مرات عبر التاريخ الجيولوجي لكوكب الأرض، إلى أن اتمام هذا الانقلاب لايتم بصورة سريعة، ولكنه يتم على مدى زمني كبير بين مئات و آلالاف السنين.
غير أن العلماء يعتقدون أن تراجع مجال الجاذبية و انقلاب الأقطاب يحدث بوتيرة أسرع مما كانوا يتوقعون، وعلى أساس حساباتهم الحديثة فإن انقلاب الأقطاب لن يستغرق 2000 سنة كما كان يعتقد، ولكنه سيحدث خلال بضع مئات من السنين فقط.
المصدر:
http://www.livescience.com/46694-magnetic-field-weakens.html?cmpid=514627_20151216_56372196&adbid=10153137842516761&adbpl=fb&adbpr=30478646760
الثلاثاء، ديسمبر 15، 2015
السيروتونين Serotonin هرمون السعادة الذي قد يعالج تليف الكبد
سمع
معظمنا عن أن تناول الشوكولاتة يعدل المزاج ويجعل الانسان يشعر بالسعادة، ويرجع
ذلك لغناها بمادة السيروتونين Serotonin، والتي تعد ناقلاً عصبياً يعرف بهرمون السعادة. وحيث لوحظ ان معظم المصابين بالاكتئاب تقل لديهم نسبة السيروتونين
عن المستوى الطبيعي له في الدماغ مما أدى بالعلماء إلى اختراع جيل جديد من الأدوية
التي تقوم برفع مستوى مادة السيرتونين في الدماغ.
إلا أن الأهم هو ما توصلت
إليه دراسات علمية حديثة أثبتت أن هرمون السيروتونين قد يكون له أثر بالغ في علاج التليف
الكبدي حيث وجد أن للسيروتونين دورا هاما في اعادة تشكيل الخلايا الكبدية المصابة.
وحيث ثبت أن العلاج بالسيروتونين يمكن له أن يوقف اهتراء الكبد.
ولا يتواجد السيروتونين في
الشوكولاتة فقط، ولكنه يتواجد أيضاً في بعض النباتات مثل الجوز (عين الجمل) الذي
يحتوي على سيروتونين بنسبة 300 ميكروجرام/جرام ليحتل المرتبة الأولى كمصدر للسيروتونين متوفقاً
على الشوكولاتة، وكذلك يتواجد بكميات أقل في الأناناس والموز والبرقوق والطماطم.
المصادر:
http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0168827808000500
https://en.wikipedia.org/wiki/Serotonin
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)