clipped from www.sci-tech-today.com A new Nemertes study says that a major Net bottleneck will be where Internet traffic goes to the home from coaxial lines and the copper wires that phone companies use for DSL. To avoid a slowdown, these companies, and increasingly, wireless service providers, must invest $55 billion, Nemertes says. That's almost 70% more than planned. Enjoy your speedy broadband Web access while you can. The Web will start to seem pokey as early as 2010, as use of interactive and video-intensive services overwhelms local cable, phone and wireless Internet providers, a study by business technology analysts Nemertes Research has found. Users will experience a slow, subtle degradation, so it's back to the bad old days of dial-up," says Nemertes President Johna Till Johnson. "The cool stuff that you'll want to do will be such a pain in the rear that you won't do it." Two years ago, nobody knew what YouTube was," Johnson says. "Now, it's generating 27 petabytes (27 million gigabytes) of data per month. |
السبت، نوفمبر 24، 2007
إنهيار الأنترنت
الخميس، نوفمبر 15، 2007
10 Glorious Lost Cities (very nice)
clipped from www.oddee.com
|
الاثنين، نوفمبر 05، 2007
هذا ما تعلمناه من بوش
clipped from www.flickr.com
|
الأربعاء، أكتوبر 17، 2007
قرأت لك هذا التحليل لما نشرته حكومتنا الرشيدة من دعاية أنها قد حققت المركز الأول على مستوى العالم في الإصلاح الاقتصادي لهذا العام. التحليل لمحلل لامع و اسم معروف نشره في موقع و إيلاف و هو يقدم انعكاساً حقيقياً للصورة المأساوية التي عليها الوضع الحالي.
أقرأ معي:
تصدرت مصر الإنباء مؤخرا مع نشر تقرير ممارسة أنشطة الأعمال 2008 الصادر عن البنك الدولي (موقع:www.doingbusiness.org )، على اعتبارها الدولة التي قامت بأكبر عدد من الإصلاحات علي مستوي العالم. لكن هذا لا يعني الكثير بالنسبة لبيئة الأعمال في مصر و مدى قدرتها على جلب المستثمرين المواطنين و الأجانب على حد سواء، إذ تأتي مصر في المرتبة 126 عالميا في مؤشر سهولة مزاولة الأعمال، رغم كل الإصلاحات و التحسن الحاصل مقارنة مع الفترة السابقة، متخلفة بكثير عن دول المنطقة مثل المملكة العربية السعودية (23)، إسرائيل (29)، الكويت (40) و عمان (49(
يعتمد هذا الترتيب علي 10 مؤشرات فرعية، جاء فيها ترتيب مصر في المرتبة 55 بخصوص البدء في مزاولة الأعمال، المرتبة 163 في شان تعقيد إجراءات التراخيص، المرتبة 108 في شان إجراءات تشغيل العمالة، المرتبة 101 في شان تسجيل الملكية، المرتبة 115 في شان الحصول على التمويل اللازم، المرتبة 83 في شان حماية المستثمر، المرتبة 150 في مجال الضرائب، المرتبة 26 في مجال تصدير و توريد البضائع، المرتبة 145 في مجال تنفيذ العقود، و المرتبة 125 في شان غلق المشروع في حالة الإفلاس. و يعني هذا أن مصر مازالت تتخلف كثيرا في تسهيل إجراءات الأعمال اللازمة لتشجيع الاستثمار و تحسين تنافسية الاقتصاد المصري، و من ثم توفير حظوظ أفضل للعاطلين عن العمل.
من أهم نقاط الضعف في مصر حسب المقارنة المنشورة في تقرير البنك الدولي، ضرورة حصول المستثمر المصري على 28 ترخيصا مقابل 19 كمعدل في منطقة الشرق الأوسط و 14 معدل الدول المتقدمة، مما يتطلب انتظار 475 يوما، مقبل 201 معدل المنطقة و 153 معدل الدول المتقدمة. كما تواجه المؤسسات صعوبات في التخلص من العمالة الزائدة حيث تحصل مصر على علامة 60 مقابل 31 معدل المنطقة و 28 في الدول المتقدمة.
و يتطلب تسجيل الملكية 193 يوما في مصر، مقابل 48 معدل المنطقة و 28 معدل الدول المتقدمة.
كما أن القوانين المعمول بها في مصر لا تسهل الحصول على التمويلات اللازمة، إذ تحصل مصر على علامة 1 من 10، مقارنة بــ 3،7 معدل المنطقة و 6،4 معدل الدول المتقدمة.
بالرغم من تخفيض الضرائب، مازالت الإجراءات معقدة، كما أن مساهمة المؤسسة في الضرائب تقارب 29% و هي أعلى من معدل المنطقة (16%). و يتطلب تصدير و توريد البضائع عبر الموانئ 15 يوما في مصر، مقارنة بمعدل 10 أيام في الدول المتقدمة.
و يتطلب حل المنازعات التجارية مجموع 1010 يوما في مصر، مقابل 699 يوما معدل المنطقة و 443 يوما معدل الدول المتقدمة. أما في حال الإفلاس، و هذه حالة طبيعية في اقتصاد تنافسي، يتطلب غلق المشروع 2,4 سنة مقابل 1,3 سنة فقط في الدول المتقدمة.
يعني هذا الترتيب المتأخر إن الإصلاحات الجزئية التي قامت بها حكومة احمد نظيف خلال السنتين الماضيتين لم تعد كافية لمواجهة التحديات التي يواجهها قطاع الأعمال في مصر مع اشتداد المنافسة العالمية خصوصا من الأسواق الناشئة مثل الصين و الهند. و يفسر هذا الترتيب 65 لمصر في مؤشر التنافسية العالمي الصادر عن منتدى دافوس الاقتصادي السنة الماضية، مقارنة بالمرتبة 30 لتونس و المرتبة 52 للأردن و المرتبة 59 لتركيا. مما يتطلب إصلاحات مصرية اشمل على مستوى السياسات و المؤسسات.
كاتب المقال: منير حداد - محلل إيلاف الاقتصادي و خبير سابق بصندوق النقد الدولي بواشنطن
و صدق المتنبى إذ قال
و كم ذا بمصر من المضحكات ... و لكنه ضحكٌ كالبكا
الأربعاء، سبتمبر 12، 2007
فوطة طبيه
القاهرة، مصر (CNN) -- كشف فريق طبي بمستشفى التأمين الصحي، بمحافظة أسوان في جنوب مصر، عن وجود منشفة طبية "فوطة"، وضعت بطريق الخطأ في مثانة مريض أثر عملية جراحية أجريت له قبل 18 عاماً.
وذكر مسؤولون بالمستشفى أن الفريق الطبي تمكن من إجراء عملية جراحية نادرة للمريض، وصفت بأنها "الأولى من نوعها بمستشفيات الصعيد"، حيث تم إخراج الفوطه التي كانت ملفوفة داخل مثانة المريض، الذي يبلغ من العمر 67 عاماً، بعد 18 عاماً من وجودها داخلها.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن أخصائي جراحة المسالك البولية والمناظير الدكتور حمدي توفيق، الذى قام باجراء العملية، قوله إن المريض كان يعاني من بعض الآلام المزمنة بالمثانة، نتيجة لإجراء عملية جراحية لاستئصال الكلية اليمنى، منذ 18 عاماً.
وأضاف توفيق أنه تم إجراء جراحة باستخدام المنظار، لمعرفة سبب الآلام التي يشعر بها المريض، وكانت المفاجأة وجود منشفة طبية ملفوفة تركها الأطباء في مثانته أثناء الجراحة التي أجريت له في كليته.
وقال إنه تم خراج المنشفة من مجرى البول، وهي في حالة جيدة لم تتحلل، ولم تسبب غلق المجرى بالرغم من مرور 18 عاماً عليها.
يا سلام ॥ و الله الطب بخير
يعني اللي عمل العملية الأولى كان جزار و لا دكتور برضه
و بعدين ألذ حاجة .. التأكيد على أن الفوطة خرجت بحالة جيده و لم تتحلل .. عهدة حكومة يا عم ، لو اتحللت بيتنا يتخرب.
إهمال و استهتار .. و لو في دولة محترمة كان تم تعويض المريض بكام ميت مليون (و لو أنها مش ممكن تحصل هناك أبداًاًاًاً)
الأحد، مارس 18، 2007
حماة البيئة الأمريكان
قال وزير البيئة الألماني سيجمار جابرييل إن الولايات المتحدة قد وقفت كحجر عثرة يمنع أي تقدم على صعيد نقطتين رئيسيتين تتعلقان بحماية البيئة في العالم. وجاءت تصريحات الوزير الألماني بعد اجتماع لوزراء البيئة استغرق يومين في مدينة بوتسدام الألمانية.
وقال الوزير إن النقطتين هما موضوع توزيع حصص انبعاث الكربون ، ومكافأة الدول النامية على بذل الجهود لحماية مواردها الطبيعية. وأوضح جابرييل أن معارضة الولايات المتحدة "لم تكن مفاجأة". وقال جابرييل للصحفيين "إننا نجد أن هذا الأمر يبعث على الأسف".
وحسب أحد الوفود التي شاركت في المؤتمر فإن الولايات المتحدة "لا تتكتم" بالنسبة لمعارضتها لموضوع تنظيم حصص الكربون ولمقترح آخر سيدفع الدول النامية للمحافظة على غابات المطر.
وقد حضر اجتماعات مؤتمر بوتسدام وزراء من مجموعة دول الثماني الصناعية التي تضم الولايات المتحدة وكندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا واليابان وايطاليا وروسيا بالاضافة إلى البرازيل والهند والشين والمكسيك وجنوب افريقيا من دول العالم النامي.
-----------------------------------------